الرئيسية نبات الصبار العصاري الهجين من النوع H8، نبات سنبلة 10LP، 50-60 سم إسبانيا

نبات الصبار العصاري الهجين من النوع H8، نبات سنبلة 10LP، 50-60 سم إسبانيا

سعر البيع Dhs. 75.00
or 4 payments of Dhs. 18.75 AED . No interest, no fees. Learn more
OFFERS

ضمان الخروج الآمن

Generic

حصريًا على الموقع - توصيل مجاني في دبي والشارقة

استبدال مجاني إذا تلقيت منتجًا معيبًا أثناء التسليم

نبات الصبار العصاري الهجين من النوع H8، نبات سنبلة 10LP، 50-60 سم إسبانيا

نبات الصبار العصاري الهجين من النوع H8، نبات سنبلة 10LP، 50-60 سم إسبانيا

Dhs. 75.00

نبات الصبار العصاري الهجين من النوع H8، نبات سنبلة 10LP، 50-60 سم إسبانيا

الصبار الهجين هو أصناف تم تهجينها عمدًا مع أنواع أخرى من الصبار لتعزيز سمات معينة مثل لون الزهرة أو الحجم أو مظهر الأوراق أو عادة النمو بشكل عام. الصبار نفسه نبات عصاري شائع معروف بخصائصه الطبية، وخاصة هلامه، والذي يستخدم لتهدئة البشرة وتعزيز الشفاء. في حين أن الصبار الهجين يشترك في العديد من احتياجات الرعاية نفسها مثل نبات الصبار الشائع، فقد يكون له سمات فريدة بسبب طبيعته الهجينة.

فيما يلي بعض التفاصيل الرئيسية حول نباتات الصبار الهجينة:

1. المظهر:
الحجم: تختلف أحجام نباتات الصبار الهجينة حسب التهجين المحدد، ولكنها عمومًا نباتات عصارية مضغوطة على شكل وردة. قد تكون بعض النباتات الهجينة أكبر أو أكثر اتساعًا من الصبار الكلاسيكي، بينما قد تظل نباتات أخرى صغيرة وأنيقة.
الأوراق: غالبًا ما تكون أوراق نباتات الصبار الهجينة أكثر سمكًا وحيوية من أوراق الصبار النموذجية. وقد يكون لها مجموعة من الألوان، بما في ذلك الأخضر والأزرق والأخضر أو ​​حتى درجات اللون الأحمر أو الأرجواني، اعتمادًا على سلالة النبات الهجين. كما تحتوي بعض النباتات الهجينة على بقع أو بقع أكثر وضوحًا أو زخرفية على أوراقها.
الزهور: يمكن أن تنتج نباتات الصبار الهجينة مجموعة متنوعة من الزهور، غالبًا ما تكون أكثر لونًا وأكبر حجمًا من أزهار نبات الصبار الأصفر البرتقالي النموذجي. يمكن أن تتراوح ألوان الزهور من البرتقالي والأحمر إلى الأصفر والوردي، وقد يكون لبعض النباتات الهجينة أشكال زهور أكثر تعقيدًا أو غير عادية.

2. الزراعة:
المناخ: عادةً ما تكون نباتات الصبار الهجينة مناسبة للمناخات الدافئة والجافة. وهي مثالية للمناطق 9-11 من تصنيف وزارة الزراعة الأمريكية للصلابة. وبينما يمكن زراعتها في الهواء الطلق في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، إلا أنها تزرع عادةً في الداخل في المناخات الباردة.
الضوء: مثل معظم نباتات الصبار، تنمو النباتات الهجينة في ضوء الشمس الساطع غير المباشر. ومع ذلك، يمكنها أيضًا تحمل بعض ضوء الشمس المباشر. إذا تم زراعتها في الداخل، ضع النبات بالقرب من نافذة تواجه الجنوب أو الغرب لضمان حصوله على الكثير من الضوء. إذا تم زراعتها في الهواء الطلق، فيجب أن تكون في مكان مشمس، ولكنها قد تتطلب بعض الحماية من أشعة الشمس الشديدة في منتصف النهار في المناخات شديدة الحرارة.
التربة: تفضل نباتات الصبار الهجينة التربة الرملية أو الطينية جيدة التصريف. ويُعد مزيج الصبار أو النباتات العصارية المتخصص مثاليًا. من المهم أن تكون التربة جيدة التصريف لمنع تجمع المياه حول الجذور، حيث أن نباتات الصبار معرضة بشدة لتعفن الجذور إذا تُركت في ظروف رطبة.
الري: نباتات الصبار الهجينة تتحمل الجفاف. اسقها بعمق ولكن بشكل غير متكرر، مع السماح للتربة بالجفاف تمامًا بين الريات. خلال أشهر الشتاء، قلل الري إلى مرة واحدة كل أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع أو عندما تكون التربة جافة. الإفراط في الري هو أحد الأسباب الأكثر شيوعًا لمشاكل نباتات الصبار.
درجة الحرارة: تنمو نباتات الصبار الهجينة في درجات حرارة دافئة، تتراوح عادة بين 60 إلى 85 درجة فهرنهايت (15 إلى 29 درجة مئوية). لا تتحمل هذه النباتات الصقيع ويجب نقلها إلى الداخل أثناء الطقس البارد إذا تم زراعتها في الخارج.
3. الصيانة:
التقليم: لا تتطلب نباتات الصبار الهجينة الكثير من التقليم. إذا أصبح النبات كبيرًا جدًا أو بدأت الأوراق القديمة في الموت، فما عليك سوى إزالة الأوراق الميتة أو التالفة عند القاعدة. يساعد هذا في الحفاظ على مظهر النبات وتشجيع النمو الصحي.
إعادة الزراعة: يجب إعادة زراعة نباتات الصبار الهجينة كل عام أو عامين، أو عندما يتجاوز حجم النبات حجم الوعاء الذي زرع فيه. عند إعادة الزراعة، تأكد من استخدام وعاء به فتحات تصريف لمنع تراكم الماء في القاع والتسبب في تعفن الجذور. اختر وعاءً أكبر قليلاً من الوعاء الحالي لمنع النبات من التشبع بالمياه بسبب التربة الزائدة.
التسميد: لا تحتاج نباتات الصبار الهجينة إلى التسميد بشكل متكرر. يمكنك تسميدها بسماد سائل مخفف ومتوازن مرة واحدة خلال موسم النمو (الربيع أو الصيف). تجنب التسميد في أشهر الشتاء عندما لا يكون النبات في مرحلة النمو النشط.
4. التكاثر:
النتوءات (البراعم): تنتج نباتات الصبار الهجينة، مثل الصبار، نتوءات أو "براعم" حول قاعدتها بسهولة. ويمكن فصل هذه النتوءات بلطف عن نبات الأم وإعادة زراعتها في أواني خاصة بها لنشر نباتات جديدة. اترك النتوءات لتجف وتتكون عليها مسامير لمدة يوم أو يومين قبل إعادة زراعتها في تربة جيدة التصريف.
قصاصات الأوراق: على الرغم من إمكانية إكثار نباتات الصبار الهجينة من قصاصات الأوراق، إلا أن هذا أقل شيوعًا وأكثر صعوبة من الإكثار من خلال قصاصات الأوراق. اقطع ورقة سليمة من النبات، واتركها تتشكل عليها ندبات لعدة أيام، ثم ازرعها في تربة جيدة التصريف. قد يستغرق الأمر بضعة أسابيع حتى تتجذر.
5. المشاكل الشائعة:
الإفراط في الري: نباتات الصبار الهجينة حساسة للإفراط في الري. وتشمل أعراض الإفراط في الري اصفرار الأوراق أو طراوتها وتحولها إلى طين، وقد تتعفن في النهاية. تأكد من وضع النبات في وعاء جيد الصرف، واترك التربة تجف تمامًا بين الريات.
النمو الطويل: إذا أصبح نبات الصبار الهجين لديك طويل القامة أو ممتدًا، فقد لا يحصل على ما يكفي من الضوء. انقل النبات إلى مكان أكثر تعرضًا لأشعة الشمس لتشجيع نمو أكثر تماسكًا وصحة.
الآفات: عادةً ما تكون نباتات الصبار الهجينة مقاومة للآفات، ولكنها قد تتأثر أحيانًا بالحشرات القشرية أو المن أو الحشرات القشرية. ويمكن مكافحة هذه الآفات باستخدام الصابون الحشري أو زيت النيم أو بمسحها بقطعة قماش مبللة.
6. خصائص أخرى:
التهجين: يمكن أن تختلف نباتات الصبار الهجينة بشكل كبير في المظهر ولون الزهرة وعادات النمو اعتمادًا على أصلها. يتم تربية بعض النباتات الهجينة من أجل أوراقها المذهلة، بينما تركز نباتات أخرى على لون أو حجم الزهور.
السمية: مثل معظم أنواع الصبار، يمكن أن تكون نباتات الصبار الهجينة سامة للحيوانات الأليفة، وخاصة القطط والكلاب، إذا تم تناولها. يحتوي الجل الموجود داخل الأوراق على مركبات يمكن أن تسبب اضطرابًا في الجهاز الهضمي أو أعراضًا أخرى إذا تم تناولها بكميات كبيرة.